في زخم الزيفوالخداعوفي علو المصالحوسمو الإنحطاطفي غياب الإنسانيةوحضور القسوة البشريةفي سيادة الإستغلالكنت أعـطي بلا حدودوأسامح لأبعــد مدىلا أعـرف سوى الحبولا أفقـه لغة سوى الصدقوفجأة ..
وجدت نفسي أفقدنيأفقد نفسي وسط أناسأعتقدت يوماً مابأنهم يشكلون الجزء الأكبروالأهم والأجمل في حياتيولمأكـن أعلمبأنني كنتفي مرحلة الوداع الأخيرلأحاسيسي الجميلةولمأكـن أعلمبأن يديالتي تلوح عالياًماهي إلا إشارة وداعلتلك الأحاسيسوأنني قد وصلت بها للنهايةعلى غفلة منيواليومأستيقظ لأجدنيلا أشعر .. لا أهتم ..
ولا أنتظر شيئاًمات الإحساس بداخليوآاه.. آاااهكــمأحن لتلك الأشياء الجميلةوكمأشتاق إلى لحظة صدق أعيشهاوكمأفتقد للإبتسامة النقيةوكم أحلم بأحلامي الضائعةوكم .. وكم .. وكمأفتقدكـ ياأنا